أخر الاخبار

ملخص كتاب: تحسينات في المنزل - كيف اجعل شريك حياتي يتغير في 3 خطوات

ملخص كتاب: تحسينات في المنزل للكاتب جري تشمبان 

كتاب: تحسينات في المنزل

ملخص كتاب: تحسينات في المنزل , امال كانت مخطوبه لمده سنه وفي خلال الفتره دي اكتشف الطباع صعبه في عمر لكن كانت بتطنش وتعدي وتقول عادي يعني هيتغير بعد الجواز واديها بقت في بعد الجواز لكن نفس الطباع هي هي.

اللي تعبتها في فتره الخطوبه لسه مستمره ولسه عمر بيطنش حاجات كتير بل كمان الموضوع زاد بعد الجواز وبقى يكبر دماغه عن اي حاجه تبص في البيت ويماطل في تصليح ضروريات اصلا بالتالي امال بدات ترمي عليه باللوم وانه المفروض كان يتغير واتقلبت حياتهم لمناهده.

طول الوقت ما بين نفسي يتحمل مسؤوليه البيت معي ونفسي هي تبطل انتقاد وتعليقات طول اليوم لا نفسي هو يسمعني باهتمام لا نفسي هي تقدر اللي بعمله وهكذا ودي مش حياه امال وعمر بس دي حياه كتير من المتجوزين اللي كل طرف فيهم محتاج شريكه يتغير في حاجه ومش قادرين يوصلوا لده.

نصائح لتحسين العلاقات الزوجية.

فبتتحول حياتهم لشد طول الوقت طيب في امل!! اه في امل جري تشمبان في كتاب مقالنا النهارده تحسينات في المنزل بيقول ان في امل وان كل مشكلتنا اننا بنطالب بالتغيير لكن مش عارفين نبدا منين وما عندناش الاساليب اللي نقدر نطلب بها التغيير فعلا بالتالي كتاب  النهارده هيجاوبنا على سؤال كيف اجعل شريك حياتي يتغير من خلال ثلاث خطوات هي هنبدا منين وتعلم قوه الحب وطرق التماس التغيير.

 نرجع بقى لعمنا تشمبان ده اللي بيقول لك ايه ان مشكلتنا يا صديقي اننا بنبدا التغيير بشكل مش صحيح ومن المكان الغلط يعني عندك حسن مثلا طول الوقت بيشتكي من شروق انها مش منظمه وانهم بدل ما يلحقوا اي خروجه بيقعدوا يدوروا لها على حاجتها اللي ضايعه.

 ده غير فوضويتها في المصاريف وعدم احساسها بيه وبيختم كلامه انا حاولت معاها كتير انا بجد تعبت طب ايه رايك يا صديقي نروح نسمع من شروق بقى هنلاقي الرؤيه اختلفت تماما لان الشروق لما اتسالت قالت هو اللي تعامله جاف جدا معايا ومش لي وبيدقق في كل حاجه بزياده.

وبجد انا تعبت كان جمله انا تعبت دي ضروريه يا اخي عشان الطرفين يختموا الحوار لانهم فعلا تعبوا ولان كل واحد مستني التاني هو اللي يتغير بينما محدش فيهم شايف الصوره بعين اللي قدامه وهو ده السر الاول لتحسين العلاقات انك تبص على الامور من زاويه اللي قدامك وتبدا التغيير فعلا.

 لكن من عندك انت وتتوقف عن رمي مسؤوليه فشل العلاقه على الطرف التاني لانك غالبا هتسمع عبارات كتير زي انا عمري ما كنت كده هو السبب ورمي المبررات اللي توصل للكل ان الشريك هو اللي فيه الغلط انما انا لا انا زي الفل.

والحقيقه ان محدش زي الفل ان كلنا عندنا عيوب محتاجه تتصلح سواء انت او شريكك عادي وطالما هدفك الحقيقي انكم تحسنوا من حياتكم سوا فلازم تكون عارف انكم انتم الاثنين هتحتاجوا تشتغلوا على نفسكم في سبيل ده وان المكان الصحيح اللي نبدا فيه قبل ما نتوجه لشريك حياتنا.

كيفية التغيير الذاتي لتحسين الحياة المشتركة.

هو اننا نبدا بنفسنا وعشان بالفعل نبدا رحله التغيير بعد ما نشوف الامور من منظور الاخر هنحتاج ثلاث خطوات اولهم طلب المساعده وده لاننا بكل بساطه ممكن نسال اللي حوالينا عن عيوبنا واشكال تاثيرنا نسال اصحابنا اللي عاشرونا ونسال اهالينا اللي عارفينا وحافظينا.

وممكن كمان نسال شريك حياتنا شخصيا عن العيوب الموجوده فينا من وجهه نظره جرب كده تسال شريكك ايه هي الحاجات اللي بتضايقه منك وايه هي التصرفات اللي صدرت منك وسببت له الم وده هيكون له تاثير حلو جدا لانه هيكون بمثابه اعلان بالنسبه له عن ان عايز احسن علاقتنا فعلا.

 وانه مش هاين علي الخطوه التانيه بقى فكر في كل المعلومات اللي جمعتها بعد ما سالت المقربين منك علشان ده وقت التعامل معاها ومعالجتها وخليك صادق مع نفسك لان الوقت ده مش وقت تبرير للذات والاعذار الكتير معناها انك مش معترف بتقصيرك اصلا عشان كده.

الخطوه الثالثه هي الاعتراف اللي بيخليك اساسا مستعد للتغيير وعمنا جاري بيقول لك ايه بقى ان اول اعتراف صادق بيكون لله وانك تقول يا رب انا قصرت وغلطت في الحاجه الفلانيه ساعدني واغفر لي وبعدها خلي عندك شجاعه تعترف لشريكك انك غلطت واقول له انا فكرت في علاقتنا ولقيت ان احيانا كنت سبب في زعلك وزياده الضغط عليك غصب عني.

وبعتذر او سامحني لان جرحتك لما قلت لك كذا لما تعمل ده شريكك هيقدر جدا لانك هتكون خدت خطوه في اعاده بناء الثقه ما بينكم بالفعل وساعدته انه يكون اصفى من ناحيتك وهيبدا يبقى متقبل اكتر لانه يتغير هو كمان وبكده نكون جاهزين ننقل على العنصر التاني من عمليه التغيير.

وهو تعلم قوه الحب والانسان يا صديقي اناني بطبعه وانا وانت عارفين كده كويس يعني الحب ده بيحقق لنا رغباتنا واحتياجاتنا اساسا والسلوكياتنا العاطفيه بتلبي حاجات كتير جوانا واحنا بصراحه كده بنحب نسعى براحتنا وده بالمناسبه مش عيب لكن في العلاقه العاطفيه انت محتاج تهتم بسعاده الطرف التاني بقدر اهتمامك بسعادتك.

وتبذل نفس الجهد اللي بتبذله في سبيل سعادتك عايزك ترجع بالذاكره لوراء كده وتفتكر حلاوه البدايات لما كنتم انتم الاتنين بتعملوا كل حاجه عشان توصلوا القلب الطرف الثاني يعني كنا بنلاقي اسامه بيتفرج على افلام ديزني عشان منار وهي برده بقت تشجع كوره جامد قوي حتى وهي مش فاهمه حاجه.

استراتيجيات لتحقيق التغيير في العلاقات العاطفية.

المهم تحسسه انها شبهه والموضوع مش هيقف عند هنا وبس لا ده ممكن تغير طباع صعب علشانه وهو كذلك لكن بالتعود بتبدا الانانيه تظهر وبيبدا كل واحد يركز مع احتياجاته ويكون جواه شعور بالغضب تجاه شريك ولما بياثر طب ليه بقى ما نرجعش للحب اللي كان بيخلي كل طرف يسعى لسعاده الاخر.

اقعد مع شريكك كده واساله ابقى افضل بالنسبه لك ازاي او تحب احبك ازاي هو بصراحه هيتنح كده شويه ويحصل له ايرور ويقول لك انت كويس لان انا في العاده بنبحث عن راحتنا والاسئله دي هتبقى غريبه عليه شويه لكن برده ما فيش مانع انكم تتواجهوا بشكل مباشر وتدوروا على راحه بعض.

وهيساعدك على الخطوه دي انك تفهم لغات الحب الخمسه علشان تقدم للطرف الثاني اللي هو محتاجه بالفعل وطبعا عمنا جاري هو اصلا مؤلف كتاب لغات الحب الخمسه فما كانش هيفوت الكتاب من غير ما يفكرنا بيهم وركز معايا بقى عشان هقول لك ايه هم على السريع كده.

اول لغه هي كلمات التشجيع تخيل ان كلمه حنينه ممكن تحسس شخص ما محبوب ومرغوب فيه ومقبول في ناس بتحبك تقدرها بالكلام او تركز على مواطن الجمال في شكلهم وشخصيتهم والاهم انك تتجنب تماما اسلوب التقليل او الاهانه لانه فعلا بيدمر نفسيه الشخص اللي قدامك.

 اما اللغه التانيه فهي تقديم الهدايا ومش المقصود هنا قيمه الهديه لا في شخص لو انت افتكرته باقل حاجه بيطير من الفرحه وبيحس انه حاضر في ذهنك وفي بالك اللغه التالته بقى هي لغه تقديم الخدمات في ناس بتحب الفعل وتقول لك الكلام مش بياكل عيش وده حقهم.

 ودول بيحبوا انك تحسسهم بوجودك عن طريق المساعده لما الزوج مثلا يساعد زوجته في اعمال البيت او هي ترتب له اوراق شغله وهكذا اما اللغه الرابعه فهي تخصيص وقت بجوده عاليه مع شريكك وده مش معناه وجودكم سوا في اوضه الليفنج قدام التليفزيون لانكم ممكن تبقوا حاضرين بالجسم بس لكن غايبين عن بعض.

 والمقصود باللغه دي ان احنا منتبهين لبعض فعلا وبنشارك بعض بنتكلم في حاجه بنلعب لعبه بنتمشى يعني لينا وقت خاص بنا راكنين فيه كل حاجه على جنب وبالمناسبه اللغه دي قويه جدا وبتفرق في علاقات كتير واخيرا لغه التلامس الجسدي اللمسه الدافيه بتداوي.

 والمساواه ولو حتى بالطبطبه على الكتف بتسعد والحضن الدافي بيفرق معك باقي يومك ف اوعى تبخل على شريكك بده طيب احنا عرفنا الخمس لغات اهو ازاي بقى اكتشف اكتر لغه شريكي بيحبها شوف شكوته من ايه ايوه زي ما بقول لك كده شوف شريكك دايما بيشتكي لك من ايه.

مفاتيح النجاح في بناء علاقات أفضل في المنزل.

لان ممكن واحده تقول لك انت مش بتساعدني خالص ولو بتحبني كنت حسيت بيا فتعرف انها محتاجه للخدمات حد ثاني ممكن يقول انت على طول كاسره نفسي بكلامك وما فيش حتى تقدير ولا كلمه شكر فتعرفي على طول ان نقصه كلمات مدح وتشجيع.

لذلك بنقول اتعلم يا صديقي تتكلم بلغه شريكك اللي هو محتاجها وتفهمها وهي طايره لما يطلب منك حاجه فالحبيبو بالاشاره يفهمه برده مش اللبيب بس يعني هتقول لي استنى استنى بس كده انت سهلتني على فكره كده واحنا كنا بنتكلم عن التغيير يا باشا مش عن الحب والعواطف هاه.

هقول لك يا صديقي اصبر بس ما هو كل اللي فات ده له علاقه بالتغيير احنا بس اللي مش قوه الحب فعلا لانك لما هتوشبع شريكك عاطفيا وتحسسه بالامان هيتحول جو العلاقه لنوع من المرح والاقبال على الحياه.

وهتلاقي الطرف التاني في حاله ذهنيه ايجابيه لانك حققت له كل رغباته وبتملاله الخزان بتاعه بالحب والامان فهيبدا هو كمان يحاول يسعدك ويرضيك ادي له جرام محبه يديك وقت حنان ويا سلام لو تقعدوا مع بعض وترتبوا لغات الحب الخاصه بكم بالترتيب.

وممكن مثلا تقروا كتاب لغات الحب الخمسه مع بعض وكل واحد فيكم يعلم على الحاجات اللي بالفعل لمست شيء جواه وده اعلان غير مدفوع الاجر والله.

 وبكده يا صديقي احنا جاهزين للخطوه الاخيره اللي انت مستنيها من ساعتها وهي طلبت تغيير بس خلينا متفقين ان لازم يكون هدفك انكم توصلوا للحل واتفاق بشكل مباشر من غير ما نساوم بعض ولا نؤذي بعض خاصه ان انت خلاص فهمت ان عمليه التغيير جهد متبادل بين الطرفين.

وخلينا بقى نبدا نرتب ازاي ممكن اطلب من شريك حياه التغيير اول حاجه حط قايمه بالحاجات اللي تتمنى ان الشكك يغيرها وانتبه انها تكون بشكل محدد وواضح مش عايم يعني ما تكتبش نفسي امانه تبطل شكوى شويه لكن اكتب نفسي امانه تقلل شكوتها وتزامرها الزياده من شغل البيت.

وانت برضو ما تكتبيش نفسي مثلا يبطل اللامبالاه بس اكتبي نفسي لما اناقش مازن في الموضوع الفلاني يهتم ويركز فعلا وهكذا بعد كده مهم جدا انك تختار الظرف والمكان والزمان المناسبين للكلام يعني مثلا جوزك لسه راجع من الشغل مش شايف قدامه فتقومي تقترح عليه انه لازم يعمل ده وده وده.

طبيعي وقتها هتتخانقوا وانت كذلك مش فجاه على الاكل تقرر انك تقول لها انت فيكي وبيكي وعليكي سيبها تتهنى باللقمه انتم محتاجين لوقت منفرد ويكون مزاجكم فيه كويس وباسلوب حلو اسال اللي قدامك بكل ود هتعرف تعمل لي كذا عندك وقت اطلب منك الحاجه الفلانيه والحاجه اللي تبروزها كده قدامك.

انك تبعد تماما عن الانتقاد المفرط والتعلي على كل التصرفات ورا بعض وبشكل جارح لان ده هيدمر اي محاوله تغيير وللاسف دي طريقه كتير من الازواج مع بعض بنلاقي طلب التغيير اتحول لمئه حاجه مش عاجباه فيك وفي تصرفاتك وفي شكلك وفي اصحابك غير استخدام الكلام المؤذي وعبارات.

طرق فعّالة لتحسين التواصل والتفاهم في العلاقات الزوجية.

زي انت ما فيش فايده فيك وانت عمرك ما هتتغيري انا ندمان ندم عمري على الجوازه دي لكن بالعقل كده هل متوقعين فعلا من اللي قدامنا يتغير بالشكل ده مستحيل بالتالي قلل تماما من الانتقاد وما تعلقش غير على حاجه واحده بس في المره وبين كل مره والثانيه اسبوع على الاقل.

خالص لان انا مش بالرب الشريك حياتنا من اول وجديد وقيس على نفسك لو شريكك هيطلب منك تغير حاجه كل فتره هتحب ده يكون كل يوم وكل ما يتكرر يعلق اكيد لا ويا سلام بقى لو تمدح قبل ما تطلب ما ترميش الكلام في الوش كده وتتوقع استجابه مرضيه.

بالعكس واللي الطرف التاني المحاسن اللي فيه وفكروا بالحاجات الحلوه اللي عملها ولف له الكلام كده لفت جاتوه هيستجيب لك اكتر بكتير من اللوم والتوبيخ وكله هيجي بالتدريج صدقني طب ماذا لو في اللي قدامي بقى جربت معاه كل الطرق وما تغيرش.

بص يا صديقي اول حاجه تعملها ما تستعجلش على النتائج احنا مش بنتغير في يوم وليله كلنا بنحتاج وقت لحد ما نغير عادتنا وطبعنا والتغيير محتاج صبر.

 تاني حاجه بقى واللي لازم تدركها كويس قوي ان مش كل الحاجات بتتغير عادي هي مفاجاه بس قلت ما احرقهالكش في الاول طب الحاجات اللي بنفشل في تغييرها تماما دي بقى بنعمل فيها ايه بنتقبلها زي ما هي بس كده وبنختار الهدوء وسكينه البيت على الشد والجذب عليها كل شويه.

بالذات لو هي حاجه قابله للتعايش يعني يعني هو كل مره يسيب الفوطه في الصالون خلاص ما تهدش البيت هي مهما علقت بتسيب الدرج مفتوح فداها لازم يكون في ما بينا قدر من التقبل للشركائنا بعيوبهم قبل مميزاتهم.

وتقدير لصفاتهم الطيبه اكتر من نقمتنا على صفاتهم المزعجه والامر زي ما قلنا متبادل والهدف الاساسي هو ان يكون في بيننا ود ورحمه وتفهم وبس كده.

خاتمة:
باختصار، كتاب "تحسينات في المنزل" يقدم نصائح قيمة لتحسين العلاقات الزوجية من خلال التغيير الذاتي قبل الطلب من الشريك بالتغيير. يشير الكتاب إلى أهمية النظر إلى الأمور من منظور الشريك والاعتراف بالأخطاء والعمل على تصحيحها. التغيير يبدأ من الداخل وينعكس على العلاقة بشكل إيجابي.

أسئلة وأجوبة:

س: ما هي الدروس الرئيسية التي يقدمها كتاب "تحسينات في المنزل"؟

ج: الكتاب يشدد على أهمية البداية بالتغيير الذاتي قبل الطلب من الشريك بالتغيير، ويعلم كيفية طلب المساعدة والاعتراف بالأخطاء.

س: ما الذي يميز منهجية الكتاب في تحسين العلاقات الزوجية؟

ج: يميز الكتاب التركيز على التغيير الذاتي والاعتراف بالأخطاء دون الاتهام المباشر للشريك.

س: هل يمكن تطبيق مبادئ الكتاب على أنواع العلاقات الأخرى بجانب العلاقات الزوجية؟

ج: نعم، يمكن تطبيق مبادئ الكتاب على أي نوع من العلاقات الشخصية مثل الصداقات والعلاقات العائلية.

س: كيف يمكن للأفراد البدء في تنفيذ النصائح المقدمة في الكتاب؟

ج: يمكن للأفراد البدء بتطبيق مبدأ طلب المساعدة والاعتراف بالأخطاء، ثم العمل على تصحيح السلوكيات السلبية وبناء الثقة مع الشريك.

س: هل يمكن أن تساعد قصص النجاح المذكورة في الكتاب في تحفيز القراء على تغيير؟

ج: بالتأكيد، فقصص النجاح تعمل كمصدر إلهام يثبت قدرة الأفراد على تحقيق التغيير الإيجابي في علاقاتهم.
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-