ملخص كتاب دليل النجاة الفردية - للدكتور احمد ابو الوفاء
ملخص كتاب دليل النجاة الفردية , لو قلت لك تخيل معايا يا صديقي اسرع امراه في العالم ايه اللي هيجي في بالك اكيد واحده رياضيه جدا وصحتها كويسه مش كده بس ده مش حقيقي اسرع امراه في العالم مصابه بشلل الاطفال وعانت في استخدام رجلها الشمال ومع ذلك قدرت تكسب ثلاث ميداليات ذهبيه في بطوله اولمبيه واحده.
الحكايه دي حكايه بنت امريكيه من اصل افريقي اسمها ويلما رودولف اتولدت بدري وكان عندها امراض كتيره في وقت ما كانش للافارقه الامريكيين اي دعم طبي وظروف اهلها الماديه كان ما كانتش قد كده بس كل ده ما وقفش في طريقها ازاي ده حصل بقى معجزه طبيه مثلا لا خالص.
لما اتسالت ويلما قالت بكل بساطه الدكاتره قالوا لي ان مش هقدر امشي تاني لكن ماما قالت لي ان هقدر امشي واجري كمان فصدقت امي القصه دي اثرت جدا في الدكتور النفسي احمد ابو الوفاء وخليته يفكر في تاثير كلمات الاهل على اطفالهم وفي تكوين معتقداتهم عن نفسهم وعن الحياه كلها.
وهنا حس بالرعب وبدا يسترجع كل الكلام اللي قاله لبناته الاثنين وصدقوه وهل هو بيساعدهم فعلا زي ما متخيل ولا بيقدم لهم تصور غلط عن الحياه طب هل هم يقدروا يكتشفوا الصح الاسئله دي فضلت تدور في دماغ الدكتور كاب اولا ودكتور ثانيا وقرر يتعمق في دراسه تاثير الاهل على الاطفال اكثر.
وخرج بكتاب مقالنا النهارده دليل النجاه الفرديه خريطه نجاتك النفسيه الان من اثار تاريخك الشخصي مع اهلك للدكتور احمد ابو الوفاء.
مختصر النجاة الشخصية: الطريق إلى التغلب على التحديات العائلية
خلينا نبدا من الاول خالص هو الطفل اول ما بيتولد بيكون محتاج ايه!!
ايه هدفه يعني في الحياه هدفه يا صديقي النجاه الطفل بيتولد وعنده غريزه البقاء بس عشان هو ما يقدرش يحقق لنفسه النجاه ويلبي احتياجاته الاساسيه من اكل وشرب وحمايه ف بيعتمد على اب وام اللي هنسميه مقدمي الرعايه اللي بيحققوا له كل ده وكمان هيستخدم عشان يتعرف على العالم والبيئه اللي حواليه.
يعني العلاقه الاولى في حياه اي طفل هي علاقته بمقدم الرعايه ده والعلاقه دي بتمثل بيئته كلها وبتمثل مفتاح نجاته وما يقدرش الطفل يتاكد من نوع العلاقه دي الا بالمشاعر , مشاعر مريحه يعني طفوله سعيده وحب واهتمام ومشاعر ضغطه يعني في حاجه غلط حصلت في العلاقه دي وفي الفتره دي واللي حصل ايا كان ايه هياثر في الطفل ده لبقيه حياته.
ليه بقى كل ده!! الموضوع بيرجع لنظريه اسمها التعلق اسسها العالم البريطاني جون بولبي اللي عاش طفولته كلها من غير لا حب ولا اهتمام ولا تواصل عاطفي وما فهمش تاثير , اللي حصل ده غير وهو في الستينات من عمره لما بدا يكتب للتعافي الشخصي وفي طريق تعافيه اسس نظريه التعلق.
النظريه بتقول ان الامان والتواصل العاطفي للطفل في سنوات حياته الاولى شيء ضروري جدا وعدم وجوده بيسيب اثر في الطفل طول حياته بيقول بولبي ان في سيناريوهين للطفل:
اما يكون حاسس بالامان وينمو بثقه فيقدر يتحرك ويبعد عن مصادر الامان بتاعته بالتدريج وبالتالي عقله هيكبر بس برده عارف انه يقدر يرجع لمصدر الامان بتاعه لو خاف وبعدين يتحرك ثاني وهكذا وبالتالي بيحس انه امن والبشر حلوين والعالم مكان يصلح للعيش.
وقدراته كلها تنمو او الوضع الثاني انه يكون معتقد ان العالم ده مكان غير امن وان البشر خطر وانه مش قادر يتعامل معاهم الامان بقى عند الطفل هنا هو القدره على النجاه والنجاه في العمر ده بتتوقف على وجود علاقه عاطفيه مع مقدم رعايه مهتم وعنده مشاعر حقيقيه وصادقه ناحيه الطفل ده .
العلاقه دي اسمها تعلق ومش بس بتحدد نجاه الطفل لا دي بتمتد لابعد من كده وبتحدد ازاي هيتعامل الطفل نفسه مع العالم والناس اللي حواليه وبيظهر ده كله في تصرفاته وسلوكياته السؤال بقى هنا اضمن ازاي ان العلاقه دي تكون امنه او ايه مكوناتها!!
العلاقه الامنه بتعتمد على صفات كتير بس دكتور احمد ذكر منها اهم صفتين اللي هما الانتظام والكفاءه يعني ايه الانتظام يعني يكون .
مقدم الرعايه ده متوفر للطفل كل ما يحتاجه مش مره اوه مره لا والكفاءه معناها ان الطفل يلاقي الحاجه اللي محتاجها وقت ما يحتاجها .لما يجوع يلاقي اكل مش طبطبه ولو عايز مشاعر ما يلاقيش وش مبوز كده يعني.
ولو غابت صفه من الاثنين دول هيكون في نمط ثاني من التعلق وهو التعلق غير امن التعلق غير الامن ده بقى له ثلاث انواع تعلق غير امن من النوع القلق وده بيحصل بسبب غياب صفه الانتظام وبالتالي الطفل بيكون خايف وقلقان بسبب غياب مقدم الرعايه.
وهنا مشاعره بتتناقد مع مقدم الرعايه بين التعلق الشديد والغضب منه بسبب غيابه النوع الثاني بقى هو التعلق غير الامن المضطرب وده بيحصل بسبب غياب الكفاءه يعني هنا الطفل هو اللي بيحمي نفسه وبالتالي بتتكون علاقه مش مستقره بينه وبين مقدمه من الرعايه لانه بيحبه طبعا لانه اهله بس بيكرهه لانه عارف انه ما يقدرش يحميه وممكن كمان يبقى عبق عليه.
كيف تنجو من المتاعب العائلية: دليل النجاة الفردي في عالم الأزمات المنزلية
طيب لا كفاءه ولا انتظام ده بقى النوع الثالث من التعلق غير الامن وهو النوع التجنبي هنا الطفل بيعتمد على نفسه كليا ومش بيتاثر خالص بغياب مقدم الرعايه لانه مستقل عنه عاطفيا وجسديا.
والطفل ده هيكبر وهيتجوز في حياته يعني العلاقات الامنه للاطفال دي مش بتحتاج اهل مثاليين مش بيغلطوا لا دي بتحصل مع اهل عاديين بيعملوا حاجات صح وحاجات غلط لكن الغلطات دي مش نمط حياه وهو ده الفرق بين الاهل غير الناضجين عاطفيا اللي هنتكلم عنهم شويه كده وبين الاهل العاديين الكويسين.
وقبل ما ندخل على غلطات الاهل ونشمر دراعتنا محتاجين نقول حاجه مهمه جدا الكتاب ده مش هدفه تتخانق مع اهلك او تلومهم على اللي عملوه معاك وانت صغير ولا حتى انك تتضايق منهم لا الهدف انك تفهم وتصلح اي مشكله عندك وده عمره ما هيحصل لو دخلت في مواجهات مالهاش لازمه.
وعشان كده هنقول لك كم حاجه لازم تحطها حلقه في ودنك اولها ان اغلب الاهالي اللي عملوا الغلطات دي كانت نيتهم كويسه وكانوا متخيلين انهم كده بيساعدوك وبيوصلك لبر الامان وكان مهم تعرف ان مشكلتك مش مع الشخص الموجود دلوقتي وان صوره والدك او والدتك اللي في دماغك دي غالبا ما بقتش موجوده اصلا.
ثالثا بقى ماتشككش في مشاعرك ناحيتهم او مشاعرهم ناحيتك لو في لحظه حسيت انهم بيحبوك فده حقيقي والاذى اللي حصل ايا كان مش معناه ان المحبه كانت مش حقيقيه مش هم بيقولوا ومن الحب ما قتل.
حاجه كمان بقى لازم تعرفها ان هم كمان بيعانوا ايا كان اللي عملوه معاك كان له سبب اه ده مش مبرر بس مهم نفهم انه ما حصلش من فراغ واخيرا ما تتخيلش انك ممكن تغيرهم اللي حصل حصل خلاص فلو لقيت اي سلوك من اللي هنقوله بينطبق على اهلك افهمه وشوف ازاي تقدر تتخلص من اثاره مش تروح تتخانق ولا تطلب تعويض.
لان ايا كان اللي حصل اصلحه دلوقتي مسؤوليتك انت طيب مين هم بقى الاهل غير الناضجين عشان نعرف هم مين هنعتمد على محورين محور الكفاءه وقدره الاب او الام على تلبيه حاجات الطفل والمحور الثاني وجود مشاعر والقدره على ملاحظه مشاعر الطفل والاستجابه ليها وحسب المحورين دول هيكون في نوع واحد بس ناضج عاطفيا.
وهو الاب الكفئ العاطفي وده اسمه الاب ذو السلطه الحانيه وده زي الفل مش هنجيب سيرته وهنلاقي اربع انواع للاهل غير الناضجين عاطفيا الاول اب كفئ غير عاطفي وده الاب الدكتاتوري والثاني اب غير كفء عاطفي وهو المتساهل اللي بعده بقى اب غير كفئ وغير عاطفي وهو الاب السلبي.
اخر نوع بقى من الاهل غير الناضجين ده مش منتظم في سلوكياته هنبدا باول نوع من الاباء غير الناضجين عاطفيا وهو الديكتاتوري النوع ده مش خالي من المشاعر لكنهم بيحبوا كل حاجه تكون مظبوطه وبيطلبوا الاتقان والمثاليه من اولادهم فللاسف بيهمل مشاعرهم وكمان عندهم يقين ان اللي بيعملوه هو الصح وانهم يعرفوا اكثر منهم.
وبالتالي بيدخلوا في كل التفاصيل وفي رقابه شديده وتقييمات مستمره وكل كل ده بيتسبب في مشاكل كثير عند اولادهم زي نقص في الثقه بالنفس وصعوبه في الاستقلال لانهم اتعودوا على التوجيه التام والتقييمات المستمره ده غير الصعوبه في التعامل مع المشاعر لان من الاول ما كانش عندهم مساحه للتعبير عنها.
البقاء وحيدًا: استراتيجيات النجاة الشخصية في مواجهة الصراعات الأسرية
ومع ان الابن او الابنه هنا كارهين الشخصيه السلطويه لكن ممكن ينتج عن ده التحول لنسخه سيئه من الاب اللي هم اصلا مش عايزينها وبالتالي هيكون في مشكلات في العلاقات لان اطفال النوع ده مش هيرتاح غير لو هم مكان الاب المتسلط في علاقاتهم او يكون شريكهم هو الدكتاتور.
لانهم ما يعرفوش اشكال ثانيه للعلاقه ثاني نوع بقى عكسه تماما وهو الوالد المتساهل النوع ده طيب جدا وبيحب اولاده ومع ذلك بذيه ازاي بقى الاب المتساهل ما عندوش القدره انه يحط نظام لاولاده وبالتالي بيفشل في توجيههم وارشادهم حاجه ثانيه انهم بيبقوا اصحاب لاولادهم اكتر من اللازم.
وبتحس ان دي صداقه فعلا بين اشخاص في نفس السن وفيها درجه من الاعتماديه العاطفيه على الطفل عشان يكون هو المسؤول وفعلا لو في الاسره كذا طفل بيتم تقديم طفل واحد على انه المسؤول حتى عن الاب والام اللي في اوقات الضغط ممكن ما يعرفوش يتصرفوا ده بياثر ازاي بقى على الابناء.
بينتج عن النوع ده من التربيه صعوبه في التحكم في النفس وصعوبه في اتباع القواعد في الشغل وفي المدرسه لانهم ماتعودو على كده وطبعا مشاكل في العلاقات الاجتماعيه الا لو ارتبطوا بحد مش متساهل زيهم وممكن يكونوا شاطرين في شغلهم لكن كاح سس عام مش بيكونوا راضيين عن حياتهم ولا قادرين يحسوا بالانجاز.
اما النوع الثالث فهو النوع السلبي النوع ده مش بيهتم باللي بيحصل في بيته لانه اهم حاجه عنده ان ما حدش يزعجه فمش بيهتم باي تفاصيل خاصه بعته ولا عنده توقعات من ابنائه بيحصل ايه بقى للاسف اللي نشاوا مع اهل سلبيين مش بيتعلموا اساسيات الحياه من .نظافه شخصيه
وتناسق الملابس والتواصل الاجتماعي السليم وكمان بيبقوا حاسين طول الوقت انهم عبقه على غيرهم وبيبقى صعب عليهم انهم يعبروا عن مشكلاتهم اللي طبعا هيحلو لوحدهم وبي واجهوا صعوبات دراسيه واكاديميه ومهنيه لان ان ما حدش يتوقع منهم حاجه اخر نوع بقى من الاهل غير الناضجين عاطفيا.
وهو النمط غير المنتظم وده الاسوا والاصعب في التعامل معاه لانهم غير متوقعين وممكن ينفجروا في لحظه فاللي حواليهم تحس كانهم ماشيين في حقل الغام خايفين وقلقان على طول وحياتهم كلها بتدور على هامش الانفجارات دي تاثير النوع ده من الاهل بيبقى شديد القسوه والعمق.
ومن الاسباب الرئيسيه لصدمات الطفوله او كرب ما بعد الصدمه اشمعنى لان الطفل بيمر بحالات عاطفيه شديده لوقت طويل من غير ما يكون عنده وقت يهدي وما عندوش كمان نمو كافي انه يتعامل مع الحالات دي ده غير بقى انهم شايفين انهم مش كويسين كفايه وانهم فشله وهم السبب في الانفجارات دي.
وبيترعش يتضايق منهم لان خبرتهم عن الغضب عباره عن انفجارات فبيد موا كل التنازلات الممكنه عشان ما حدش يخضب منهم وللاسف كمان بيكونوا معرضين اكث للاصابه بامراض نفسيه وعامه الاطفال اللي بيعيشوا مع اهل غير ناضجين نوعين نوع هيكمل مسيره عدم النضج ونوع هيحاول يصلح.
دليلك الشخصي للبقاء على قيد الحياة: كيف تتجنب الفوضى والمشاكل العائلية
ولو عايز تصلح يا صديقي فعليك بقواعد النجاه اول قاعده للنجاه بتتمثل في تفعيل وضع النجاه احنا قلنا ان هدف النجاه ده احنا بنتولد بيه وبيبدا بشكل غير واعي في اول يوم في حياتنا اللي انت بقى محتاجه دلوقتي انك تفعل وضع النجاه وتحوله من فعل تلقائي لا ارادي لقرار عقلي واعي ولخط مقصوده تعرف بيها مشاكلك واثار بيئتك وتسمي كل حاجه بمسمياتها الحقيقيه.
وبعدين تصلح بقى ثاني حاجه لازم تاخد بالك منها ان عقلك مش دايما في صفك وده طبعا مش عن قصد بس عقلك في لحظات الخطر بيحاول ينجو لحظه بلحظه يعني مش بيهتم ببكره ولا ببعده فممكن يقنعك ان بيئتك دلوقتي مش خطر.
وعشان كده هنا هتحتاج مجهود ذهني كبير عشان تقنع عقلك انه لا في مشاكل في البيئه وما ينفعش نتجاهلها وده بيودينا على القاعده الثالثه وهي ان النجاه فرديه وده مش معناه انانيه او وحده بس معناه انك تكون اهم شخص بالنسبه لك لان رحله النجاح دي هتحتاج كل مجهوداتك وده حقك على نفسك.
رابع قاعده بقى للنجاه انك ما تفضلش مستني الا اللي مش هيجي يعني لو ما اخدتش كفايتك من الحب والاهتمام من اهلك ما تتخيلش ان هيجي يوم ويعوضك عن ده وحاول تقبلهم زي ما هم واللي لازم تاخد بالك منه جدا هو ان الضرر اللي حصل لك كان جواك يعني في افكارك او مشاعرك ومعتقداتك.
عشان كده ما تحاولش تنجو بتغييراللي حواليك وابدا بتغيير اللي جواك وده بيودينا على قاعده ثانيه بتقول ان حياتك دي مجموعه من الحواديت والمفروض تتصرف كبطل للحدوته دي وتتحكم في سردها يعني تكون البطل والراوي وما تسمحش لحد انه يشكك في خبراتك او في مشاعرك.
وضروري تنمي مهاره الملاحظه عندك لانها هتفيدك في انك تتعرف على الحاجات اللي افتقدتها وانت صغير هل كان الحب مثلا او الدعم طب ايه تاثيرها عليك دلوقتي ولما تجاوب على الاسئله دي هتعرف ازاي تعوضها ازاي بقى الطفل اللي جواك محتاج علاقه اصلاحيه تصحيحيه.
وبيقول الدكتور احمد انك انت المفروض تكون العلاقه الاصلاحيه لنفسك وتلبي احتياجاتك من الحمايه والرعايه والدعم وما تنكرها بس ده مش معناه انك تنعزل عن العالم لا خالص انت مش لازم تعمل كل حاجه لوحدك وعادي تطلب المساعده ده حتى باتمان عنده روبين والفريد ولي ما تكبرهاش.
يعني ولازم تهتم بنفسك من كل النواحي رياضه اكل نوم لان رحله النجاه محتاجه تكون في افضل وضع جسدي وعقلي ونفسي القاعده الجايه بقى بتقول لك بلاش مظاليم يعني بلاش الشفقه على النفس وجو انا مظلوم وقليل الحيله لان النجاه بتتطلب انك تكون فاعل مش مفعول به.
اخر قاعده بقى من قواعد النجاه بتقول ان اه النجاه ديه بس وحده النجاه مجموعه يعني ايه يعني انت بتنج بوجود ناس ثانيه بص لو انت اتعودت وانت صغير انك لما تغلط تتهام جامد ولما كبرت وغلطت لقيت حد بيحتويه وبيقول لك ان كل حاجه هتبقى كويسه والموضوع ده اتكرر بيبدا عقلك يحس بالامان ويستبدل الشعور الاولاني المخيف ده.
اللي حصل ده بقى اسمه تجربه اصلاحيه عاطفيه ودي بتصلح كل اللي انت اعرضت له من اذى يعني انت محتاج للناس وللحب والدعم عشان تنجو واخيرا افتكر يا ص ديقي ان قصتك لسه ما خلصتش ولسه في ايدك تغيرها وتنجو وبس كده سلام.
سؤال: ما هو الهدف الرئيسي من كتاب "دليل النجاة الفردية - دليلك للنجاة من المشاكل العائلية"؟
إجابة: الهدف الرئيسي هو تزويد القارئ بالأدوات والاستراتيجيات الضرورية للتعامل مع المشاكل العائلية والنجاة منها بطريقة فعالة وبناءة.
سؤال: ما هي أهم المواضيع التي يتناولها الكتاب بخصوص النجاة الفردية من المشاكل العائلية؟
إجابة: يتناول الكتاب مواضيع مثل تحليل أسباب المشاكل العائلية، وتطوير القدرات الشخصية للتعامل معها، وبناء العلاقات الإيجابية داخل الأسرة، وتقديم النصائح العملية للتخلص من التوترات العائلية.
سؤال: هل يقدم الكتاب دروسًا تطبيقية ونماذج عملية للمساعدة في تحسين الوضع العائلي؟
إجابة: نعم، يقدم الكتاب دروسًا عملية ونماذج واقعية تساعد القراء على تطبيق الاستراتيجيات المقترحة وتحقيق التغيير في العلاقات العائلية.
سؤال: هل يتناول الكتاب أيضًا آثار المشاكل العائلية على الصحة النفسية والعقلية للأفراد؟
إجابة: نعم، يتناول الكتاب آثار المشاكل العائلية على الصحة النفسية والعقلية، ويقدم استراتيجيات للتعافي وتعزيز الصحة النفسية الفردية.
سؤال: هل يستند الكتاب إلى أبحاث علمية وتجارب واقعية في مجال العلاقات العائلية؟
إجابة: نعم، يستند الكتاب إلى أبحاث علمية وتجارب واقعية ليقدم نصائح واستراتيجيات مدروسة ومبنية على الأدلة لمساعدة القراء في التغلب على المشاكل العائلية.