ملخص كتاب: اكاذيب نخبرها لانفسنا للمعالج النفسي جون فري دريكسون
ملخص كتاب: اكاذيب نخبرها لانفسنا , بيبدا فيلم شاطر ايلاند بوصول اثنين ظباط للتحقيق في اختفاء مريضه من مصحه نفسيه بتضم المرضى اللي ارتكبوا جرايم واحد من الضباط اسمه ادوارد دانيلز اللي قام بدوره ليوناردو دي كابريو.
ادوارد كانت بتحصل له حاجات غريبه في المصحه وكان بيشك في الدكاتره خصوصا لما قابل المرضى وسمع عن عمليات غير قانونيه وغير انسانيه بتقوم بها المصحه وبدا يدور ورا الموضوع هوب نكتشف ان ادوارد مش ظابط ولا حاجه ولكنه واحد من المرضى اللي بتعالجهم المصحه لانه قتل مراته.
ليه بقى عشان قتلت ولادهم الثلاثه ازاي الكلام ده عشان كانت مريضه نفسيا وحاولت تولع في شقتهم وكل اللي حواليه قالوا له يوديها المصحه نفسيا تتعالج لكن هو رفض وما كانش عايز يصدق انها مريضه وسافر بيها مع اولادهم الثلاثه لبيتهم في الريف.
وفي يوم من الايام رجع البيت لقى مراته غرقت عياله التلاته فقتلها ومن صدمته من جريمه مراته وجريمته هو شخصيا مخه انكر اللي حصل وخلق لنفسه حكايه وشخصيه وهميه لانه مش قادر يواجه الحقيقه وهو ده كان نفس سبب حصول كل ده هو كدب على نفسه.
كيف نتعامل مع الحقيقة: دليل عملي لتحقيق القبول الذاتي
من الاول ان مراته كويسه ورفض يعالجها والدنيا باظت والبلوت وسط الحقيقي والمخيف اكتر بقى ان احنا كمان بنعمل زي دانيال وبنكذب على نفسنا عشان نتجنب الالم ونتجنب الحقايق اللي مش عجبانه.
طبعا مثال الفيلم ده متطرف شويه لكن الموضوع ممكن يوصل لده فعلا وعشان نمنعه محتاجين نكتشف الطرق اللي بنخدع بيها نفسنا ونشيل الغمامه اللي احنا عملناها من على عينينا نكتشفها ازاي بقى ده اللي هتعرفه في مقالة النهارده المبنيه على كتاب اكاذيب نخبرها لانفسنا كيف تواجه الحقيقه وتتقبل نفسك وتصنع حياه افضل للمعالج النفسي جون فري دريكسون.
دكتور جون لما كان عنده خمس سنين اخوه الصغير مات بسبب حادثه وهو بيلعب قصاد عينيه وهو كان حاسس بالذنب لانه مقدرش ينقذه وطبعا هو كان طفل وما كانش عارف يتعامل مع المشاعر دي لحد ما كبر ووقتها قابل معالج نفسي وهو ده الوحيد اللي ساعده فعلا وخلاه قدر يتعامل مع الألم.
ويتجاوزه وعامه اي حد بيدور على التعافي بيكون مر بحاجه كسرت قلبه خلته مش قادر يكمل حياته ولا يتعامل مع الامه والمعالج النفسي دوره انه يخلينا نكتشف اعماقنا وحقيقتنا اللي كنا خايفين منها وكمان بنخبيها بالانكار او الكذب وبيدعمنا واحنا بنحاول نفهمها ونكتشفها.
طيب هو لازم علاج نفسي يعني ما اقعد انا مع نفسي واظبطها هي فكره بس اتداوي نفسك بالتي هي الداء يعني ايه يعني الحيل او الكذبات اللي بنحاول نعدي بيها التجارب المؤلمه احنا مش بناخد بالنا منها ولا بنعملها عن عمد ومش بالسهوله دي نقدر نكتشفها ونواجه الحقيقه والا مكانش حد غلب.
وهنا المعالج النفسي بيتدخل وده مش معناه ان المعالجين رايح له مشاكلنا في ثانيه ولا برضو عندهم اجابات لكل حاجه بالعكس هم عندهم مشاكل وصعوبات زيهم زينا وهو ده اللي بيربطنا بيهم وبيقربنا منهم لان التعافي بيحصل لما بيتعاون شخصين في انهم يتعلموا مع بعض.
ازاي يواجهوا حقائق الحياه والالم والفقد والموت بيحكي الكاتب عن مريض عنده بتشتكي ان جوزها كان بيخونها وكان بيوعدها انه هيبطل وانه حاسس بالذنب بس عمره موفى بوعده.
مواجهة الحقائق: دروس في تحسين الذات وتقبل الواقع
وقالت له انها عارفه انها لازم تسيبه بس كانت شايفه انها تفضل معه ده اهون عليها من الطلاق راحت دكتور سالها يعني بيوعدك انه هيكون مخلص وبعدين يخونك مع واحده ثانيه قالت له اه قال لها طب هل هيبقى حقيقي لو قلت انك متجوزه الراجل اللي بيقدم وعود وبتحاولي تنسي الراجل اللي بيخونك قالت له بس انا ما نسيتش قال لها طبعا ما تقدريش تنسي الواقع.
بس الواضح كده كانك متجوزه من وعوده ليكي قالت له ان ده كلام قاسي قوي راح راضد بانه ما كانش يقصد يكون قاسي وسالها هل بتعتبر خيانه جوزك المستمره دي قاسيه في الوقت اللي بتحلمي فيه انه يكون مخلص لي قالت له اه فالدكتور قال لها هو مع ذلك بتصدقي كلامه بدل افعاله قالت له انا بدات افهم تقصد ايه.
رد عليها لو انا شوفتك بتاذي نفسك وبتتجاهلي سلوك لازم تشوفيه هل لازم اخد اذنك عشان اوريه لك قالت له بس احنا عايشين منفصلين في البيت قال لها انا فاهم ده بس انت لسه عايشه معاه فهل ممكن نقول انك عايشه في الواقع مع اكاذيبه وساعتها بدات تعيط وقالت له للاسف اه وطلبت منه يساعدها انها تسيبه.
فقال لها انت مش محتاجه تسيبيه لان خلاص الزوج المخلص مشي من زمان هل عايزاني اساعدك تبطلي تستنيه تاني الست دي اتمنت ان اقتناعها ان جوزها ممكن يتغير هيخليه مخلص وده طبعا ما حصلش وكانت مستنيه بس اللي يفوقها على الحقيقه.
وعشان نتعافى محتاجين الاول نستعد نفسيا اننا نفتش جوانا عن الحقايق اللي مخبيينها بالخدع والاكاذيب الفارغه زي ايه بقى الاكاذيب دي اول كذبه ممكن نخدع نفسنا بيها هي اننا نشوف نفسنا مش بنغلط خالص ونرمي الغلط على اللي حوالينا ونحملهم كل حاجه مش مظبوطه في حياتنا.
والحقيقه بقى اننا عليهم الحاجات اللي خايفين نواجهها يعني الاسقاطات دي عباره عن الحقايق اللي بنرفضها في نفسنا فبنتهم بها اللي حوالينا زي مثلا الزوج الخاين اللي بيشك في كل خطوه مراته بتعملها وبيتهمها بالخيانه لو سلمت على عيل صغير حتى.
عشان كده لازم تبص لنفسك في المرايه وتشوف ايه بالظبط اللي بتكرهه في اللي حواليك وليه والخيار لك في الاخر اما انك تكمل في انك تشوف اللي حواليك غلطانين في حقك وترفض تواجه حقيقتك او تسمح للناس دي انها ترجعك لنفسك والحقيقتك بدون مجاملات.
اما الكذبه التانيه اللي ممكن تعمينا فبتتمثل في الشعور بالانكسار فكره ادراك الحقيقه واكتشاف نفسنا الحقيقيه دي فكره جميله جدا لكن لما ادراك الحقيقه يبقى معناه رفد من الشغل او لا قدر الله الاصابه بمرض او طلاق ساعتها بنحس ان انا انكسرنا لكن ايه اللي اتكسر بالظبط.
الكشف عن الأكاذيب الداخلية: تحديات وحلول في رحلة النمو الشخصي
الحقيقه ان اوهامنا هي اللي اتكسرت احنا بنتخيل اننا اتكسرنا وان الدنيا جت علينا بس الواقع اننا لسه عايشين وموجودين وحاله الانكسار دي المقصود بها انكسار القيود اللي كانت على الحقيقه من الزهور وبتتسمى لحظه الادراك دي اليقظه.
واحده من مرضى دكتور جون كانت ست جوزها لسه سايبها قريب وسابت الشغل وحست ان حياتها كلها اتدمرت وزياده عليها كانت بتهلوس وبتتخيل الحيطه اللي في بيتها بتتحرك بس الحقيقه ان الحياه هي اللي كانت بتتحرك وهي واقفه محلك سر بتندم اوهامها اللي اتكسرت وبتنكر الواقع.
لحد ما الدكتور ساعدها تدرك الحقيقه خطوه خطوه دول مثالين بس عن الاكاذيب اللي بنصدقها وفي غيرهم كتير بس هل فكره بسيطه من دول ممكن تدمر حياتنا للاسف ايوه ازاي الكذبه البسيطه اللي بحاول بها حاسس نفسي ان دنيتي ماشيه كويس واني تمام ممكن بسهوله تتحول لوهم مخليني رافض الحياه كلها.
ورافض حقايقها البسيطه زي المرض والموت وانها عمرها ما تبقى بمبي بمبي بس زي ما الست سعاد حسني قالت احنا المفروض نمشي حسب شروط الحياه مش العكس ومهما تحدينا الحقيقه هتفوز برده في الاخر والحل في التعلق بصوره الحياه الحقيقيه مش باوهامنا عنها.
الحياه اه فيها حزن وفقد ومئاسي بس برضو فيها افراح وانجازات وضحك وعلى فكره الحزن ده بالرغم من صعوبته الا انه منقذ لينا ازاي لاننا لما بنحزن بنستسلم للحقيقه وبنتخلص من اوهامنا وبنتعايش مع الحزن ونتعامل معه لكن لما بنرفض الحزن والمشاعر السلبيه بنهرب منها باي طريقه.
حتى لو هنلجا للادمان ادمان اكل بقى مخدرات جنس اي حاجه المهم اننا نهرب من الواقع ونعيش في عالم الخيال اللي بنتمناه ده غير بقى الانكار اللي بنلجا له عشان نخبي مشاعرنا ومشاكلنا وكل حاجه مش على هوانا زي ما ادوارد انكر ان مراته مريضه في الاول لحد ما الواقع انتهى بانه شاف ولاده غرقانين.
وساعتها مخه انكر كل اللي حصل من حجم الكارثه اللي مقدرش يستوعبها والحل بقى اننا نقطع املنا بالاوهام اللي مفيش منها رجاء ده طبعا مش معناه اننا نفقد الامل ولكن لما نشوف الحقيقه هنحس بالامل في الحاجات اللي نقدر نعملها فعلا ونغيرها كل الاوهام دي بقى بنخدع نفسنا بها.
ازاي في طرق كتير بنتجاهل بها اجزاء من الحقيقه مش عايزين او بنستبدلها او نغيرها زي طريقه بنسميها دكتور جون الشراب النفسي ودي طريقه مش بس ممكن يلجا لها المرضى لا ممكن يصاب بها المعالجين النفسيين نفسهم وده بيظهر في التعاطف الزائف في المواقف اللي تضر المريض.
يعني المعالج المفروض يتعاطف مع المريض نفسه مش السلوك اللي هيدمر حياته يعني مثلا دكتور جون حضر واحد بيتكلم مع مراته في التليفون وبيسخر منها وبيشتمها فكان ردها انها قفلت التليفون في وشه ولقى المعالج بتاعه بيقول له اكيد قفلها التليفون ده صعب عليك.
التصالح مع الذات: استراتيجيات لقبول الحقيقة وتطوير النفس
المعالج هنا بالتصرف ده بيتواطئ مع السلوك الغلط للمريض وانكاره ولوم لزوجته مع انه هو اللي غلط فيها وهو كده مش بيساعده وينقص جوازه لكن بيساعده ويدمره وده مش المفروض يكون دور المعالج النفسي هو المفروض يكون صادق معاه ويخلصه من دور الضحيه اللي بيتبناه دي اول طريقه بنخدع بها نفسنا.
اما الطريقه التانيه فاسمها عوده الذات المرفوضه ودي اسقاط برضه بس هنا مش بنسقه اخطائنا لا ده احنا بنسقط رغباتنا وامالنا على وبعدين نزعل ان هم حققوهاش زي مثلا اب بيتمنى ان ابنه يدخل كليه هندسه وعايش عمر كله يقول يا باشمهندس مع ان ابن عمره ما قال له انه عايز يدخل هندسه.
بالعكس ده قال كذا مره انه عايز يدخل حقوق وساعتها والده كان بيزعل منه الحقيقه هنا ان الاب اللي كان بيتمنى يدخل هندسه وهو صغير وما توفقش ولما كبر قرر يرمي الحلم والحمل ده على ابنه ولو الاب ده قاعد مع نفسه شويه هيكتشف حقيقه مشاعره دي وهيسيب ابنه ويختار لان المفروض واحنا بنتعامل مع اللي حوالينا اننا نحبهم زي ما هم ونتقبلهم.
وما نحاولش نشكل كل شخص على مزاجنا ومنطلبش منهم يغيروا من سلوكهم لكن نغير احنا من سلوكنا ونواجه الحقيقه ثالث طريقه هي الانتقائيه النفسيه هنا احنا بدل ما نواجه الواقع زي ما هو بنقي الاجزاء اللي بتتماشى مع اوهامنا زي المشاعر والاحداث الجميله ونرفض الباقي زي المشاعر السلبيه والماسي.
مع ان مشاعرنا دي هي اللي بترشدنا يعني من خلال الحزن بنواجه الفقدان وبنحس بالحب ناحيه اللي ماتوا وسابونا ولما اللي حوالينا تجاوزوا حدودهم الغضب بيساعدنا ندافع عن نفسنا فالمشاعر دورها ايجابي لانها بتساعدنا نصمد ونفضل عايشين واي محاوله مننا لفصل المشاعر بالشكل ده يعتبر بتر للذات.
لاننا لازم نتقبل مشاعرنا كلها وحقيقتنا بالكامل اخر طريقه بقى للخداع النفس متعلقه بوهم المعرفه ودي بتصور الناس اللي بتفتكر انها عارفه كل حاجه وفاهمه كل حاجه مع انها معميه عن حاجات كتير جدا ومحتاجه اللي يساعدها عشان تشوفها زي مريضه ست بتفتخر انها بتقول لجوزها انه غبي وشايفه انها كده بتصارحه بالحقيقه وما غلطتش في حاجه.
لكن المعالج النفسي بتاعها قال لها ان اللي بتعتبره صدق اللي حواليها شايفينه قسوه وان اللي استشفوا زوجها من كلامها انها مش بتراعي مشاعره وهي قالت ان مكانش قصدها كده لكن الدكتور شرح لها ان هو ده معنى كلامها.
واثاره والاثنين ميتفصلوش عن بعض المعالجين النفسيين اللي بجد هيخلونا نشوف النقط العمياء دي وحقيقتها وكل الاكاذيب واساليب الخداع اللي بنستخدمها على نفسنا واخ هيخلونا نتقبل نفسنا قلت لي ازاي يا صديقي عشان نتخلى عن اوهامنا وننفتح على الحقيقه وعلى الحقيقه عامه.
لازم ننتبه كويس للي حوالينا ولنا يعني نبطل موضوع احلام اللياقه والسرحان واحنا قاعدين بنتكلم مع حد والانتباه ده هيخلينا نتحرر من تصوراتنا المسبقه عن اللي حوالينا ونركز كمان مع نفسنا وناخد بالنا من الحواجز اللي بنحطها عشان تفصلنا عن الناس اللي بنحبهم زي الاسقاطات والتفسيرات المسبقه.
والاستنتاجات السريعه وغيرهم كتير وطبعا الحاجات دي هيساعدنا لمعالج النفسي اننا نكتشفها بس خلي بالك العلاج النفسي مش هيحولك لشخص ثاني مثالي وما فيهوش ولا عيب بالعكس هو هيساعدك تتقبل حقيقه انك مش مثالي وما اتخلقتش عشان تكون مثالي لكن اتخلقت عشان تكون حقيقي.
عندك عيوب ومميزات وعندك لحظات ضعف ولحظات قوه زي الحياه بالضبط ودورك انك تنتبه للحظه اللي انت فيها وتدرك مشاعرك وافكارك واحلامك وترحب بيهم كمان لانك بمجرد ما تقبل كل جواك هتقدر تقبل الحياه الخارجيه بكل ما فيها ايوه يعني الحل عشان نتعافى من الاكاذيب هو تقبل الحقايق.
واللي بتثيره من مشاعر جوانا والحقيق دي بتشمل حياتنا الخارجيه اللي هي الواقع وحياتنا الداخليه اللي هي مشاعرنا والقنا والطريقه اللي بنتجنبهم بها وبالتقبل ده هنكتشف احنا مين فعلا وهنستقبل الحياه بدراعات مفتوحه خش في حضن اخوك يا فواز.
واسمح لي اختم باقتباس من الكتاب بيقول (ما تهرب منه هو المكان الذي ستجد فيه راحتك وما تخاف منه هو ما انت بحاجه لمواجهته وما تتجاهله هو ما انت بحاجه الى سماعي).
اخيرا متستاهلش يا صديقي بكدبه صغيره بتقولها لنفسك وراقب اللي بتغذي عقلك بيه كويس وخليك واضح وصادق مع نفسك زي ما بتتمنى ان الكل يكون صادق معك وبس كده سلام.
سؤال وجواب:
سؤال 1: ما هو الغرض من كتاب "أكاذيب نخبرها لأنفسنا"؟
جواب: يهدف الكتاب إلى مساعدة القراء على التعرف على الأكاذيب التي يروجون لأنفسهم والتي قد تعيقهم عن تحقيق السعادة والنجاح في حياتهم، ويقدم استراتيجيات لمواجهة هذه الأكاذيب وقبول الحقائق بشكل أكثر وضوحاً.
سؤال 2: ما هي بعض الأمثلة على الأكاذيب التي يتحدث عنها جون فري دريكسون في كتابه؟
جواب: يتناول الكتاب عدة أنواع من الأكاذيب التي يمكن أن تكون متعلقة بالذات، مثل الأكاذيب التي تتعلق بالقدرات الشخصية، مثل "أنا لا أمتلك المهارات اللازمة لتحقيق النجاح"، وكذلك الأكاذيب التي تتعلق بالعلاقات الاجتماعية، مثل "الآخرين لا يهتمون بي حقاً".
سؤال 3: هل يقدم الكتاب أدلة علمية أو دراسات لدعم ما يقوله جون فري دريكسون؟
جواب: نعم، يستند الكتاب إلى مجموعة من الأبحاث النفسية والعلمية لتوضيح الآثار السلبية للأكاذيب التي يروجها الأفراد لأنفسهم، ويقدم تفسيرات علمية لآليات العمل النفسي وكيفية تغيير الاعتقادات السلبية.