أخر الاخبار

ملخص كتاب التفكير في صناديق جديدة - صندوق واحد لا يكفي

ملخص كتاب التفكير في صناديق جديدة  للمؤلف لوك دي برابان

كتاب التفكير في صناديق جديدة

 ملخص كتاب التفكير في صناديق جديدة , بتبدا احداث مسرحيه لا مخرج للفيلسوف سارتر والشخصيات الرئيسيه محبوسين في اوضه كده شبه الصندوق والاوضه دي كانت هي الجحيم وعلى مدار احداث المسرحيه هم بيعانوا وبيخبطوا ويعملوا كل اللي يقدروا عليه عشان يخرجوا.

وفي اللحظه الاخيره بيفتح الباب اخيرا الكل بيجري ناحيه الباب علشان ينفد بجلده لكن ستوب مش ده اللي بيحصل ما حدش طلع كلهم متكومين جوه ومش قادرين يخطوا خطوه واحده بره الباب انت متخيل انهم فضلوا يكملوا في الجحيم من مبدا اللي نعرفه احسن من اللي منعرفوش ومن الخوف انهم يبداوا من الصفر في مكان مجهول حتى لو كان الجنه.

استكشاف الصناديق الجديدة: دليل لتغيير الفكر والتحفيز.

وفي مكان اخر بقى كان فيه كلب اسمه سارتر هم سموه على اسم الفيلسوف نفسه اه الكلب ده كان بينط كل يوم من فوق السور بتاع مزرعه صحابه علشان ينطلق ويلعب مع الجيران وبعدين صعب على اصحابه وشالوا له السور ومع ذلك صارتر فضل ينط كل مره من نفس المكان ومش قادر يشوف ان السور خلاص ما موجود.

وده ليه بقى ولا ما كانش اعمى ده حصل لانه فضل محتفظ بالتجربه السابقه ان الطريقه الوحيده للخروج هي بالنط من على السور لدرجه خلته مش قادر يدرك ان السور خلاص ما بقاش موجود اللي عملوه شخصيات المسرحيه واللي عمله الكلب ده مشابه لطبيعتنا احنا كبشر.

احنا على طول بنخلق قوالب ذهنيه تريحنا وبنحصر نفسنا فيها والقوالب دي هي الصناديق اللي بنحطها فوق دماغنا ونبص منها على العالم وللاسف على قد ما هتبان في الاول انها بتساعدنا الا انها في الحقيقه ممكن تضرنا وتمنع عقلنا عن انه يفكر بشكل مختلف او انه يتقبل اي حاجه مش بتتماشى مع نظرته للحياه.

وعشان كده كتاب النهارده التفكير في صناديق جديده نموذج فكري جديد للابداع في عالم الاعمال ليلوك دي برافندر والان اني هيعرفك ازاي تبص الاول على صناديق تفكيرك بموضوعيه علشان تعرف سلبياتها وبعدين يعلمك ازاي تعمل صناديق جديده تساعدك على حل اي مشاكل تواجهك بطريقه مبدعه وعمليه ومختلفه.

خلينا دلوقتي نشوف الكتاب بقى بيقول لنا ايه كل الناس بتقول لك فكر بره الصندوق فكر بره الصندوق لما الواحد زهق والله لحد ما الكتاب ده قرر يطلع بيه الجديد ويقول لك انك عمرك ما تقدر تستغنى عن الصناديق دي اصلا , اصلا وان عقلنا في الحقيقه ما بيعرفش يفهم الواقع ولا يتعامل معاه الا بواسطه الصناديق.

وده لان التفكير في اي حاجه في الدنيا بيشمل عمليه تصنيف واي حاجه العقل بيواجهها يا بيحطها بفئه قديمه يا هيعملها فئه جديده اعتبر عقلك زي الدولاب كده مليان ادراج واقسام كتير عقلك محتاج يصنف كل حاجه لخبرات تجارب وفئات مفهومه زي ما في الدولاب يفصل الشرابات عن التيشرتات بالتالي بنلاقي ان نصيحه التفكير خارج الصندوق دي مش نافعه قوي.

إعادة اختراع الصناديق: تفجير الابتكار وتحدي الروتين.

وعلى قد ما بتبان من بره حلوه ومبدعه وبسمسم لكنها ملهاش معنى لانها مش بتقدم اي توجيه للناس ازاي يلاقوا حلول افضل كانك بتقول لحد ما تسوقش على الطريق الفلاني لكن مش بتدي له اي معلومه عن الطريق الصح ولا بتحدد المشكله فين في سواقته هو ولا في العربيه ولا راح بتوك توك مثلا عادي طيب هو ايه بقى الحل العبقري اللي هيحل الموضوع ده.

الحل هو انك تعمل صناديق تفكير جديده لكن بمواصفات مختلفه وتكون بتقدم عدد لا نهائي من الحلول والامكانيات زي ما عمل السويسري المتهور ريمولانج سنه 2012 لما نط من طياره فوق سويسرا وكانت قفزه سقوط حر من اكثر من 600 متر فوق مستوى البحر وهو لابس بدله باجنحه حرفيا وترس ميل وكل ده لانه بدل الصندوق اللي بيقول ان البشر ما بيقدروش يطيروا بفكره.

طبعا البشر يقدروا ليه لا وده مش مع تنط زيه لا ما تجيبلناش مصيبه الله يسترك احنا عايزينك يا دوبك تنط بره حدود طريقه تفكيرك القديمه بس لازم تفهم الاول الصناديق الحاليه اللي بتحكم تفكيرك والاهم تعرف الثغرات اللي هتخليك تخرج منها وبعد ما تخرج هتروح فين واحنا هنقول لك دلوقتي ازاي تعمل كده من خلال خمس خطوات بالظبط.

هنعتبرهم وصفه صناعه الصناديق الجديده والخطوه الاولى بتقول لك عيد النظر في الاساليب والطرق اللي انت متعود تستخدمها علشان تنجز اي حاجه في حياتك يعني بدل ما تمشي من الطريق اللي انت متعود عليه وانت رايح الشغل اسال نفسك هل ده احسن طريق وجرب تاخد طريق تاني فعلا.

وبدل ما تبدا اجتماع الشغل بوش خشب وكلام جد جرب تبدا بنكته مثلا اعاده النظر في كل حاجه هيزود من ابداعك ويخلي ذهنك مفتوح عندك مثلا ديك فوزبري ده واحد كان مشارك في مسابقه القفز العالي سنه 1968 الراجل ده نط بالعكس حرفيا نط بظهره وساعتها الناس صخرت منه ده ما كانش المتوقع او المعتاد لكن المفاجاه بقى انه فاز في المسابقه دي وحقق رقم قياسي جديد وتسمي طريقه القفز دي على اسمه.

ولحد دلوقتي ما حدش فاز بميداليه ذهبيه غير باستخدام قفزه فوزبري طيب اعاده النظر دي نقدر نوظفها ازاي اروح اشك في شكل قدام المرايه واقول انا مش قصير اوزعه انا طويل واهبل لا طبعا مع انها تبقى حاجه تضحك بصراحه بس الكتاب بيقول لك على تدريبات كتير ممكن تطلعك من اليقين الوهمي ده اهمهم تدريب بيقول لك مناخ للشك.

التدريب ده بيقول لك تسال نفسك ايه من تصوراتك واعتقاداتك ممكن يكون بيخدعك افتكر كده كمل الانطباعات الاولى اللي خدتها على الناس وطلعت غلط وعامه احنا عقلنا بيغلط كثير وخصوصا في القرايه الاوليه عايز دليل كتير مننا بيخافوا من الطيران وبيعتبروه وسيله خطر اكتر بكتير من العربيات.

في حين انه بالعكس احصائيا السفر بالجو اامن بكتير من السفر بالعربيات طيب ليه عقلك بيصور لك ان الطيران اكتر ده لانه بيستخدم اختصار عقلي اسمه الاستدلال وفقا للتوافر يعني هي دي المعلومه اللي قدامه بوفره اكبر حوادث الطيارات بتسمع جدا وفي افلام كتير اتعملت عنها يبقى الطيران اخطر معروفه يعني.

فخلي بالك بقى وما تثقش في ردود افعالك الاوليه ولا في اول معلوم عقلك بيقدمها لك وعيد النظر في كل شيء كده خلصنا الخطوه الاولى للتفكير في صناديق جديده وهندخل على الخطوه الثانيه.

تحديث العقل: كيفية التفكير خارج الصناديق القديمة.

اللي بتقول لك استكشف كل الاحتمالات الممكنه وبتقول لك ادخل على العالم برجلك اليمين وبص له الشك والتحليل لان دي الخطوه اللي هتبدا فيها تبحث وتكتشف العالم انت هنا بتبدا تسال نفسك ايه اللي اقدر اتعلمه عن الموضوع وهل انا بطرح الاسئله الصح ومحتاجه ابحث فين وخلينا نطبق الخطوه دي على عالم الاعمال.

يعني لو مشكلتك في الشركه بتاعتك فانت محتاج تجمع اكبر معلومات عن مجال صناعتك واحوال الشركه بتاعتك ونوع المنتجات واحوال الاقتصاد العالمي وبلاوي تانيه كتير وطبعا مش هتقدر تدور في كل ده بس ما تقلقش الكتاب حدد لك اهم ثلاث مجالات تبحث فيهم واول مجال هو المستهلكين لانك محتاج تتعرف كويس على الافراد اللي بيشتروا المنتج بتاعك.

وايه العوامل اللي بتخليهم يفضلوه عن غيره واللي ممكن يبقى ناقص في رحلتهم الشرائيه يعني مثلا ماكدونالدز عملوا تغييرات كبيره في المنيو بتاعهم علشان يلبوا حاجات المستهلكين زي انهم بداوا يقدموا سلطات ويزودوا شرائح تفاح في وجبات الاطفال وده زود من مبيعاتهم.

وثاني مجال هو استكشاف المنافسين. وهتبحث فيه عن العوامل اللي بتحرك استراتيجياتهم وتحدد نقط ضعفهم وقوتهم وكمان تتاكد هل اللي انت شايفهم منافسين دول شايفينك كده برضو يعني مثلا شركه بيبسي هي المنافس الرئيسي لكوكاكولا لكن كوكاكولا مش هي المنافس لبيبسي ليه!!

لان كوكاكولا بتركز على المشروبات الغازيه بس لكن بيبسي بتمتلك علامات تجاريه تانيه في مجال الماكولات يعني المنافسه بينهم مش زي ما تخيلنا ومش زي ما بتوحي اعلانات رمضان ثالث مجال والاخير في رحله استكشاف الممكن هو التوجهات الكاسحه ودي الحاجات اللي ممكن تقضي عليك وعلى شغلك وعلى الكوكب كله وبنواجهها بالتفكير المستقبلي.

وبانك تتخيل سيناريوهات مختلفه وتشوف هتتصرف معاها ازاي زي انتشار فيروس كورونا مثلا والكتاب هيقول لك على طرق كتير لكل عنصر فيهم وازاي تفكر فيه بشكل اوسع من كده كمان لكن احنا دلوقتي هنبدا بقى الخطوه الثالثه.

خطوات صناعه صناديق جديده واللي هي التشعب وده هيخلينا نبدا نطلع افكار فعلا وفي خطوه التشعب انت محتاج تسمح لنفسك تغلط وتبتكر وتطلع بافكار غريبه بدون خوف المهم بس قبل ما تبدا في التشعب انك تكون مجهز نفسك بالمساله الاساسيه اللي بتحاول تدور لها على اجابه والخطوه دي بتبقى فعاله اكتر لو كانت جماعيه.

ويا سلام لو كانت بعيد عن مكان الشغل وفي جلسات التشعب دي في كم حاجه ممكن تضمن لك نجاحها اولها ان لازم يكون عندك هدف واضح ويكون كل اللي موجودين عارفينه يعني تقول من الاول مثلا عايز اطلع من الجلسه بافكار تخلي الناس في موزمبيق يتكلموا على منتج البسكوت الرائع بتاع.

تكوين صناديق جديدة: استكشاف طرق التفكير المبتكرة.

 تاني حاجه ركز هنا انك تخرج باكبر عدد من الافكار وتقبلهم كلهم لان اي فكره مهما كانت سيئه ممكن تطلع منها بفكره تانيه زي شركه الاتصالات اللي كانوا عايزين يعملوا فيها دعايه ايجابيه بانهم يكافئوا المشترك رقم 100,000 بجائزه ملفته للانظار وفي التشعب اقترح واحد من الموجودين انهم يجيبوا له الشخصيه المفضله المشهوره ليه لحد البيت.

والفكر عجبتهم في الاول وبعدها بشويه لقوا انها تبقى حاجه مكلفه ومش عمليه وازاي يعني هيجيبوا لحد الملكه اليزابيث ولا جوليا روبرتس على البيت بس بعدها رجعوا لفكره تاني وقرروا انهم يجيبوا له شبيه الشخص اللي يحبه وبالفعل عملوها وكانت حمله مرحه وناجحه جدا.

واخيرا بص للقضيه الاساسيه بتاعتك من كذا زاويه وحاول تحطها في اطار جديد زي ما عملت شركه جينر اللي بتاعه التامين اللي كانت عايزه تحسن موقعها الالكتروني وبدل ما تسال بكل بساطه ازاي اخلي الموقع احسن سالت ازاي ممكن جدتي تفرح لما تلاقي جنرال على النت كده بعد ما شطحت بخيالك في خطوه التشعب.

 بتيجي الخطوه الرابعه بقى عشان تنزلك لارض الواقع عشان هنبدا التطبيق والخطوه دي بعنوان قارب ودي المرحله اللي هتقيم فيها افكارك وتختار اكتر فكره هادفه وقيمه وتبدا تترجمها الواقع وهي زي التشعب في انها بتحتاج وجود ناس تانيه معاك وبتحتاجه تحدده فيها ثلاث حاجات مهمه جدا.

اولها القيود الاساسيه اللي بيتوقف عليها نجاح الفكره او فشلها يعني مثلا لو شركتك خاصه بصناعه الهدوم وفي مخزون قليل من الحرير في بلدك فما ينفعش تعرض افكار لهدوم حريريه ده غير قيود الدوله زي المنتجات المحظوره اللي ما ينفعش برده تكسرها تاني حاجه المعايير اللي هتستخدمها علشان تقرر ايه الافكار اللي ليها اولويه والمعايير دي بتضم التكلفه والجهد والخبرات اللازمه وموافقه الفكره لاهداف الشركه وغيرها كتير.

تالت حاجه هي اجراءات الاختيار والتصويت ودي بتحدد مين له حق التصويت والاختيار وممكن يحصل على كذا مرحله بدايه من الموظفين الصغيرين للمديرين ولو ما وصلتش لحاجه تناسب الكل ممكن تقرر خطوات التشعب والتقارب لحد ما توصل للفكره اللي ترضي الجميع طيب كده خلصنا الخطوه الرابعه من خطوات صناعه صناديق جديده.

ندخل على والخمسه والاخيره ودي خطوه بتقيم فيها كل اللي عملته هتقول الله مش احنا لسه عاملين تقييم في الخطوه اللي فاتت اه ونعمل تقييم تاني وتالت ورابع وبلا كلا كمان زي ما الكاتب بيقول الخطوه الاخيره بتقول لك ما تثبتش على الفكره ولا على الصندوق لان ما فيش فكره هتفضل كويسه للابد وكل صندوق مهما كان فعال ومبدع في الاول هيجي عليه وقت وهيحتاج انه يستبدل.

وكله رايح وما دايم الا وجه الله معلش اندمجت شويه المهم يعني لو طلعت بفكره عبقريه من الخطوات اللي فاتوا دول ده مش معناه انك خلاص ما تفكرش تاني بالعكس عشان توصل لافكار عبقريه اكتر لازم تكمل في صنع وتعديل وتغيير الصناديق اللي بتحكم عقلك باستخدام الخطوات دي كذا مره.

كمان الخطوه دي بتجهزك للمستقبل المتغير لانها بتشجعك ترمي الصندوق اللي مش شغال في الوقت المناسب زي ما عملت شركه جنرال موتورز وغيرت من نظرتها لانها ادركت في الثلاثينيات ان العربيات ما بقتش بتست بس للتوصيل لا دي بقت تستخدم كدليل على الفلوس والمكان الاجتماعيه فبدات الشركه تزود مميزات هدفها الرفاهيه فقط والمنظره وزادت مبيعاتها فعلا.

على عكس شركه فورد اللي احتفظت بتصميمها الممل وكانت هتفلس وقتها وحتى لو شركتك وشغلك ماشيين زي الفل لازم برضو تفتح عينك على المستقبل وتشك في اللحظه دي وتسال نفسك انا ليه اساليبي ناجحه دلوقتي ويا ترى الازمه الجايه هتيجي منين وده مش هتتولد عمي ضياء لا ابسلوتلي.

 ده بيخليك تتخيل اسوا سيناريو علشان تحط الاساليب اللي تواجهوا بيها وهكذا نكون خلصنا كل خطوات التفكير في الصناديق جديده نتمنى انها تفتح لك يا صديقي باب جديد للتفكير وتخليك تشوف المستحيل ممكن وتكسر اللي مكتوب عليه غير قابل للكسر وبس كده.

خاتمة:

في نهاية هذا الكتاب "التفكير في صناديق جديدة"، يدعونا المؤلف إلى التفكير بشكل مختلف ومبتكر، وعدم الاقتصار على الصناديق الفكرية التقليدية التي قد نجد أنفسنا محاصرين بها. إنه يشير إلى أهمية إعادة النظر في الأفكار المعتادة وتحدي الافتراضات، حيث يكمن في ذلك مفتاح الإبداع والتطور. يقدم المؤلف خطوات عملية لبناء صناديق جديدة للتفكير تساعدنا على حل المشكلات بطرق مبتكرة وفعّالة.

أسئلة وأجوبة:

ما هي الفكرة الرئيسية التي يحملها كتاب "التفكير في صناديق جديدة"؟

الفكرة الرئيسية هي أهمية التفكير المبتكر والخروج عن القوالب الفكرية التقليدية لتحقيق النجاح والتطور.

ما هي الدروس التي يمكن أن نستخلصها من قصة الكلب سارتر؟

تعلم أهمية التكيف مع التغييرات وعدم الاقتصار على القيود النفسية المفروضة علينا.

ما هي الخطوات التي يوصي بها المؤلف لبناء صناديق تفكير جديدة؟

تتضمن الخطوات إعادة النظر في الأساليب المعتادة، وتحدي الافتراضات، وتوسيع آفاق الاستقرار والتجربة.

كيف يمكن للتفكير خارج الصندوق أن يؤثر على الإبداع في مجال الأعمال؟

يمكن للتفكير خارج الصندوق أن يفتح آفاقًا جديدة للحلول ويساعد في ابتكار أفكار جديدة ومبتكرة لتحقيق النجاح في الأعمال.

ما الذي يمكن أن نتعلمه من قصة ديك فوزبري؟

نتعلم أن الاستماع للتحديات وتحقيق النجاح يتطلب الاستعداد للتغيير والتفكير بشكل مختلف عن المألوف.

تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-